انفلونزا الخنازير !!!!
انفلونزا الخنازير ليس مرض خطير ،ولكن الإشاعات تنتقل من شخص إلى آخر ،إلى أن أصبح هذا المرض مصيبة، وهو ليس كما يقول الناس عنه بل هو فقط يحتاج إلى مناعه قوية، لا يستطيع هذا الفايروس أن يخترقها لأن المناعة تقتل الفيروسات ،و الأنف هو خط الدفاع الأول عن الجسم، لذلك إذا أردتم أن يكون لديكم مناعة ضد هذا الفايروس، يجب عليكم أكل الفواكه و شرب عشرة أكواب من الماء يوميا، ولو على الأقل ثمانية أكواب يوميا، لذلك لن يكون هذا المرض وباء عالمي ، و هذا الفايروس هو ليس إلا فايروس الانفلونزا الموسمية ، ولكن هذا الفايروس يخدع الجسم في كل مرة يدخله لذلك لا يستطيع الجسم التعرف عليه ، ولهذا يكون مرض جديد في الجسم .
أعراض انفلونزا الخنازير :
*للبالغين، والمراهقين، والأطفال بين أعمار 3 و 12 سنة تكون الأعراض التالية، حالات مثيرة للقلق:
صعوبة في التنفس. التقيؤ المتواصل. التشوش الذهني. الدوار (الدوخة).
*للأطفال الذين تقل أعمارهم عن سنتين، تكون الأعراض التالية مقلقة:
التنفس السريع جدا. عدم التفاعل مع الوالدين طبيعيا. انعدام الشهية للطعام والشراب. الانزعاج الشديد. النعاس المتواصل. حرارة عالية وطفح جلدي. ازرقاق الشفتين والجلد. كما أكدت منظمة الصحة العالمية أن آثار هذا المرض على صحة البشر تتمثل في ظهور أعراض سريرية له تتشابه مع أعراض الإنفلونزا الموسمية. لكنها تشير إلى أن سمات الحالات التي تم رصدها كانت تتراوح بين عدوى عديمة الأعراض، والتهاب رئوي شديد يؤدي إلى الوفاة. وإن كانت حالات إنفلونزا الخنازير التي رُصدت في الماضي لدى الإنسان معتدلة عموما، فإن سمات المرض السريرية التي ظهرت بها العدوى في الولايات المتحدة والمكسيك تختلف عما رُصد من قبل، فقد ظهر أن بعض المرضى في المكسيك أُصيبوا بالشكل المرضي الشديد.
وفي العادة فإن أعراض الإنفلونزا البشرية الموسمية تتمثل في ارتفاع درجة الحرارة إلى نطاق 39.5 ـ 40 درجة مئوية. ويعاني كل مصاب تقريبا من سيلان الأنف والتهاب الحنجرة، إضافة إلى حدوث سعال قوي جاف. كما أن آلام المفاصل قد تكون شديدة، فيما يزيد الصداع، وحرقة العينين، والضعف العام، والإجهاد الفائق، الأمور سوءا.
وأخطر المضاعفات التي تسبب الوفاة، هي الإصابة بعدوى ذات الرئة الفيروسية أو البكتيرية. والإصابة البكتيرية هي الأكثر شيوعا، والأكثر تقبلا للعلاج. وهي تبدأ بعد الإصابة بالإنفلونزا، وبعد أن تبدو حالة المريض وكأنها تتحسن. فهنا تبدأ الحرارة بالعودة مجددا، وكذلك يأخذ السعال بالازدياد، ويشرع المريض بقذف بصاق قيحي ثخين (بلغم). وتشمل المضاعفات الأخرى للإنفلونزا ظهور نوبات الربو، وعدوى الأذن، والتهاب القصبات التنفسية، والتهاب الجيوب الأنفية، والتهاب القلب أو العضلات الأخرى، والتهاب الجهاز العصبي.
وكما أن حقنة انفلونزا الخنازير مضرة للجسم لأن من صنع الحقنة بعض الشركات في أمريكا للأدوية لأنها مفلسة ، وأفيدكم علما بأن هذه الحقنة غير مجربة في أي شخص من أمريكا أو من دول أخرى أو حتى فأران ، لذلك قد جعلو العرب فأران للتجارب ، و يجب على الجميع منا عدم أخذ هذه الحقنة، و لأنها أيضا تصيب بعد سنوات من أخذها تصيب بالشلل و بأمراض خطيرة أخرى .
التوقيع :
عاشقة أهل البيت (ع) أمون
انفلونزا الخنازير ليس مرض خطير ،ولكن الإشاعات تنتقل من شخص إلى آخر ،إلى أن أصبح هذا المرض مصيبة، وهو ليس كما يقول الناس عنه بل هو فقط يحتاج إلى مناعه قوية، لا يستطيع هذا الفايروس أن يخترقها لأن المناعة تقتل الفيروسات ،و الأنف هو خط الدفاع الأول عن الجسم، لذلك إذا أردتم أن يكون لديكم مناعة ضد هذا الفايروس، يجب عليكم أكل الفواكه و شرب عشرة أكواب من الماء يوميا، ولو على الأقل ثمانية أكواب يوميا، لذلك لن يكون هذا المرض وباء عالمي ، و هذا الفايروس هو ليس إلا فايروس الانفلونزا الموسمية ، ولكن هذا الفايروس يخدع الجسم في كل مرة يدخله لذلك لا يستطيع الجسم التعرف عليه ، ولهذا يكون مرض جديد في الجسم .
أعراض انفلونزا الخنازير :
*للبالغين، والمراهقين، والأطفال بين أعمار 3 و 12 سنة تكون الأعراض التالية، حالات مثيرة للقلق:
صعوبة في التنفس. التقيؤ المتواصل. التشوش الذهني. الدوار (الدوخة).
*للأطفال الذين تقل أعمارهم عن سنتين، تكون الأعراض التالية مقلقة:
التنفس السريع جدا. عدم التفاعل مع الوالدين طبيعيا. انعدام الشهية للطعام والشراب. الانزعاج الشديد. النعاس المتواصل. حرارة عالية وطفح جلدي. ازرقاق الشفتين والجلد. كما أكدت منظمة الصحة العالمية أن آثار هذا المرض على صحة البشر تتمثل في ظهور أعراض سريرية له تتشابه مع أعراض الإنفلونزا الموسمية. لكنها تشير إلى أن سمات الحالات التي تم رصدها كانت تتراوح بين عدوى عديمة الأعراض، والتهاب رئوي شديد يؤدي إلى الوفاة. وإن كانت حالات إنفلونزا الخنازير التي رُصدت في الماضي لدى الإنسان معتدلة عموما، فإن سمات المرض السريرية التي ظهرت بها العدوى في الولايات المتحدة والمكسيك تختلف عما رُصد من قبل، فقد ظهر أن بعض المرضى في المكسيك أُصيبوا بالشكل المرضي الشديد.
وفي العادة فإن أعراض الإنفلونزا البشرية الموسمية تتمثل في ارتفاع درجة الحرارة إلى نطاق 39.5 ـ 40 درجة مئوية. ويعاني كل مصاب تقريبا من سيلان الأنف والتهاب الحنجرة، إضافة إلى حدوث سعال قوي جاف. كما أن آلام المفاصل قد تكون شديدة، فيما يزيد الصداع، وحرقة العينين، والضعف العام، والإجهاد الفائق، الأمور سوءا.
وأخطر المضاعفات التي تسبب الوفاة، هي الإصابة بعدوى ذات الرئة الفيروسية أو البكتيرية. والإصابة البكتيرية هي الأكثر شيوعا، والأكثر تقبلا للعلاج. وهي تبدأ بعد الإصابة بالإنفلونزا، وبعد أن تبدو حالة المريض وكأنها تتحسن. فهنا تبدأ الحرارة بالعودة مجددا، وكذلك يأخذ السعال بالازدياد، ويشرع المريض بقذف بصاق قيحي ثخين (بلغم). وتشمل المضاعفات الأخرى للإنفلونزا ظهور نوبات الربو، وعدوى الأذن، والتهاب القصبات التنفسية، والتهاب الجيوب الأنفية، والتهاب القلب أو العضلات الأخرى، والتهاب الجهاز العصبي.
وكما أن حقنة انفلونزا الخنازير مضرة للجسم لأن من صنع الحقنة بعض الشركات في أمريكا للأدوية لأنها مفلسة ، وأفيدكم علما بأن هذه الحقنة غير مجربة في أي شخص من أمريكا أو من دول أخرى أو حتى فأران ، لذلك قد جعلو العرب فأران للتجارب ، و يجب على الجميع منا عدم أخذ هذه الحقنة، و لأنها أيضا تصيب بعد سنوات من أخذها تصيب بالشلل و بأمراض خطيرة أخرى .
التوقيع :
عاشقة أهل البيت (ع) أمون